التربية الإيجابية للاطفال - An Overview
التربية الإيجابية للاطفال - An Overview
Blog Article
وبذلت السعودية جهوداً مضنية لزيادة الوعي العالمي حول أهمية النمر العربي، ودعم جهود الحفاظ عليه، وإعادة توطينه في بيئته الطبيعية، وتعزيز التعاون الدولي لحماية التنوع البيولوجي، وازدهار الحياة البرية، ودمجها مع المجتمع، واستدامتها.
وتذكر أن التربية الإيجابية تتمحور حول تعزيز العلاقات المحترمة المبنية على توقعات واضحة.
ويسعى الصندوق، الذي يرأس مجلس أمنائه الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، إلى حماية النمر العربي من خطر الانقراض، عبر تحفيز المجتمع، وصناع القرار، والعالم بأسره للعمل معاً من أجل تحسين وضع أحد أكثر النظم البيئية هشاشة على وجه الأرض.
في عالم التربية المعاصر، يعد التواصل الإيجابي مع الأطفال أحد أبرز الأدوات التي يمكن للآباء والأمهات استخدامها لتشكيل روابط أقوى وأكثر تفاهماً مع أطفالهم.
لا يمكنك تجربة نفس طريقة التدريس أو التدريب لطفلك الأصغر كما فعلت مع طفلك الأكبر. حاول أن تفهم ما يحتاجه طفلك ، وطور أسلوبك في التربية وتكييفه وفقًا لذلك.
كيف يمكننا تعليم أطفالنا الاعتراف بالمشاعر والتحكم فيها؟
كيف يمكن بناء علاقة قوية وصحية مع الأطفال تعتمد على الاحترام المتبادل؟
في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، توضح ريبيكا إينس كيف يمكن بناء نور الامارات علاقة قوية وصحية مع الأطفال تعتمد على الاحترام المتبادل.
تبدأ الرحلة بفهم أن كل تصرف نقوم به، كل كلمة ننطق بها، وحتى الطريقة التي نتعامل بها مع الصعوبات والتحديات، كلها تُشكل جزءًا من الدروس التي يتعلمها أطفالنا.
وتقول ماري بحسرة إنها تعاني حاليًا من مسألة تربية ابنها وإنها ترغب ببناء علاقة إيجابية مع طفلها وتحاول مناقشته بأخطائه وأفكاره بلا خوف أو تردد، مع الحفاظ على الاحترام في الحديث. أي أنها تحاول تطبيق أهم إستراتيجيات التربية الإيجابية.
أشركهم في وضع القواعد والتوقعات المرجوة، على أن تكون نور واقعية وقابلة للتحقيق.
وظيفة الوالدين ليست إجبار الأبناء على أن يكون مثاليين، لأنه لا يوجد أحد مثالي. وواحدة من وظائفنا كأهالي أن نساعد الأطفال على أن يتعلموا تحمل المسؤولية عن أخطائهم وأن يكون لديهم استراتيجيات بديلة لتفاديها في المستقبل.
جزء من الأبوة والأمومة يتطلب اتباع الغريزة، ولكن هناك الكثير من المعرفة التي يجب تعلّمها لبناء علاقة قوية وصحية بين الأب والأم والطفل.
عندما نتعلم تقنيات التربية الإيجابية، فإننا نصبح مجهزين بالموارد التي من شأنها تحقيق ما نراه الأفضل لأولادنا، ونفهم أيضا طرقًا إيجابية بديلة لضبط السلوك خالية من أي نوع من العنف، ونعزز علاقتنا بأولادنا.